انضم إلى فريقنا

في أكاديمية المعمورة البريطانية، حظيت بفرصة العمل مع طلاب رائعين و معلمين مميزين و إداريين مذهلين و أولياء أمور داعمين! هاقد أكملت عامي السادس منذ أن بدأت العمل مع أكاديميات الدار، فقد حالفني الحظ وحظيت بفرص كثيرة منذ أن بدأت بشغل منصب معلمة رياضيات، لأشغل بعدها منصب رئيسة قسم، و الآن منصب مساعدة مدير.

نسعى لتقديم مستويات تعليم عالية الجودة لجميع طلابنا في المدرسة. و نشجعهم على التطلع إلى النجاح في كل ما يقدمونه. 

كما أننا نكافىء المتميزين من طلابنا و نشجعهم على السعي بأن يقدموا الأفضل في كل ما يفعلونه.

توفر أكاديمية المعمورة البريطانية لطلابها الموارد التي تساعدهم على النجاح. كما أنها توفر جميع ما يحتاجه المعلمين من مصادر و موارد لمساعدة طلابهم على النجاح.

كان أول عام لي في أكاديمية المعمورة البريطانية مذهلاً. رحبت بي الهيئة الإدارية بحرارة منذ لحظة وصولي إلى مطار أبوظبي. جميع الموظفين في المعمورة لطفاء و ودودين مما جعلني أشعر بالإنتماء إلى مجتمع حقيقي! 

يعمل المعلمين بجد و يساندون بعضهم و يتشاركون بفعالية. لكوننا في مدرسة كبيرة، يتم تنظيم فعاليات اجتماعية على مدار العام لنبقى على تواصل و لنحظى بوقت ممتع. إن قرار السفر و المجيء إلى المعمورة ، كان من أفضل القرارات التي اتخذتها أنا وعائلتي.

العمل في حضانة الفرسان في أكاديميات الدارأمر رائع. إنه بمثابة بيت مليء بالسعادة لتنشئة صحية و آمنة، حيث نراعي كل الاحتياجات الفردية للأطفال. من الرائع أن تحظى بتقدير فريق أكاديميات الدار و أن يكون لديك مهنة مميزة و فرصاً للتعليم للجميع.

منذ لحظة تعييني في أكاديميات الدار، شعرت بأنني جزء من العائلة. أشعر بالفخر لعملي ضمن مجموعة تتمتع بمهنية عالية و روح إيجابية، كما يعملون معاً ليضمنوا تقديم أعلى مستويات الجودة في التعليم.

أعتز جدا بالوقت الوقت الذي أمضيته في أكاديميات الدار. من خلال عملي مع نخبة من المعلمين الذين يعلمون و يدعمون أطفالنا المميزين الذين أفتخر بتدريسهم. فخورة بكوني جزءاً من عائلة الدار.

تمتاز أكاديميات الدار بحس مجتمعي عالٍ، حيث أنشأت العلاقات بين كل من الموظفين و الطلاب و أولياء أمورهم جواً ملائمًا للتميز و التقدم. استمتعت جداً بعملي في أكاديمية العين البريطانية حيث تشرفت بعملي في مدرسة تتقبل جميع الثقافات و التقاليد المختلفة، مما يسهم في تعزيز مهارات الطلاب الشخصية بينما يطورون معارفهم و قدراتهم الأكاديمية.

رحلتي مع أكاديميات الدار في الأربع سنوات الماضية كانت تعليمية و ملهمة. كما توسعت مهاراتي المعرفية و خبراتي في قطاع التعليم حيث أتيحت لي الفرصة للقاء العديد من الناس يومياً.

و ذلك لوجود مختلف أطياف المجتمع و الثقافات من معلمين و طلاب و أولياء أمور. عملي هنا عبارة عن رحلة تعليمية يومية. فريق عملي في أكاديمية المعمورة دعمني باستمرار من خلال العمل كفريق و مجابهة التحديات معاً.